بحـث
المواضيع الأخيرة
مايو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
ملوك وملكات كوش "الجزء الاول"
صفحة 1 من اصل 1
ملوك وملكات كوش "الجزء الاول"
بسم الله الرحمن الرحيم
فى رحلة الى التاريخ النوبى
اقدم لكم ملوك وملكات كوش
أواوا 1850 ق.م.
هو أقدم ملك كوشي معروف لنا بالاسم. عثر علماء الآثار على اسمه مكتوب بالحبر على أجزاء من تمثال فخاري مهشم لأسير مقيد. صنع المصريون التمثال فى حوالي 1850 ق.م. وهشموه عن قصد. اعتقد المصريون أنه فى حالة صنع مجسد للعدو، وكتابة اسمه عليه، ومن ثم تهشيمه، فإن ذلك سيلحق به الأذى أو يقتله عن طريق السحر. ورغم أننا لا نعلم شيئاً عن أواوا، فإنه قد سمي "حاكم كوش". لا بدَّ وأنه كان بلا شك أحد الملوك الكوشيين الأقوياء الذين حكموا فى كرمة عندما شيد المصريون قلاعهم فى النوبة السفلى. غالباً ما يكون جنود أواوا قد شنوا هجوماً على المصريين، ولذلك فقد رغبوا فى ايذائه - عن طريق السحر، طالما أنهم كانوا عاجزين عن الحاق الأذى به فعلياً. للمزيد من المعلومات
الارا 790- 760 ق.م.
هو الملك الأول المعروف من ملوك مملكة نبتة. بعد سنوات عديدة أعقبت وفاته، تضرع الملوك الى الإله آمون بأن يهبهم عمراً مديداً وحكماً مزدهراً مثل الذى وهبه الى الارا. نعلم من النقوش أنه أصبح ملكاً بعد صراع مرير مع منافسيه، وأنه كرس نفسه لعبادة آمون. يعتقد علماء الآثاريون أن النقشين الذين تم الكشف عنهما فى معبد آمون فى كوة "الواقعة على الضفة الشرقية لمدينة دنقلا العرضي"، ينتميان الى الارا. يشير النقشان الى أنه حكم على الأقل لمدة 23 سنة. ويرى الآثاريون أنه سيطر على كامل النوبة العليا وجعل من مدينة نبتة (جبل البركل) عاصمة دينية لمملكته. للمزيد من المعلومات
كاشـتا 760- 747 ق.م.
أصبح كاشـتا ملكاً بعد الارا وكان أخاً له فى الغالب الأعظم. نجح فى مد حدود كوش شمالاً حتى أسوان، الحدود الجنوبية لمصر. عثر الآثاريون على أثر بالقرب من أسوان لازال يحتفظ بصورته. فى هذا الحجر يسمي كاشـتا نفسه "ملك مصر العليا والسفلى"، وهو اللقب الذى استخدمه فراعنة مصر. وبالرغم من أن كاشـتا قد لا يكون محتملاً وصوله الى الأراضي المصرية وفرض سيطرته الفعلية عليها، فإنه والد بيَّا (بعانخي)، الذى سيقدر له غزو مصر والسيطرة عليها بعد انقضاء سنوات قليلة على وفاة والده. كان كاشـتا أيضاً والداً لـ أماني ريديس، وهى الأميرة الكوشية التى أصبحت زوجة للإله آمون فى طيبة وصارت تعرف بلقب "زوجة الإله". للمزيد من المعلومات
بيَّا "بعانخي"
أمانى ريديس 740 ق.م.
كانت أمانى ريديس أميرة كوشية وابنة للملك كاشـتا. فى حوالي سنة 740 ق.م.، وصلت الى مصر بصحبة أخيها بيَّا (بعانخي) وأصبحت "زوجة" للإله آمون الطيبي فى مصر. هناك أقلعت عن استخدام اسمها الكوشى (وهو غير معروف) واتخذت لنفسها الاسم المصري "أمانى ريديس" (الذى يعنى: ما يخلقه آمون، فإنها تهبه). وبالرغم من أنه لم يكن بمقدورها أن تتزوج رجلاً من الأحياء غير الخالدين، فانها أصبحت "الزوجة الإلهية" على مدى أربعين عاماً. كانت من حيث المرتبة فى وضع ملكة وإلهة حية. كانت مسئولة عن مصر العليا نيابة عن أخويها بيَّا وشباكا وابني أخويها شبتاكا وتهارقا. أصبحت ابنة أخيها بيَّا " شبينوت" زوجة الإله آمون التالية بعدها.
شباكا "شباكو" 716- 702 ق.م.
كان شباكا أخاً لـ بيَّا. أصبح ملكاً لكوش ومصر بعد وفاة بيَّا. غالباً ما تكون مراسم تتويجه قد جرت فى نبتة. عندما ثار أمراء شمال مصر، أعاد غزو مصر وجعل ممفيس عاصمة للبلاد. ولأن شباكا كان الملك الكوشي الأول الذى جعل مصر مقراً له، فإن الأجيال اللاحقة اعتقدت بأنه مؤسس الأسرة الخامسة والعشرين المصرية. لدى وفاته، حنط جثمانه احتمالاً فى مصر، ونقل الى آلاف الأميال جنوباً ليجد مثواه الأخير فى هرمه الصغير فى جبانة الأسرة بالقرب من نبته فى الكرو جنباً الى جنب مع أسلافه. للمزيد من المعلومات
شبتاكا "شبيتكو" 702- 690 ق.م.
شبتاكا (الذى وجد اسمه أحياناً فى صيغة شيبتكو) كان ابناً اما لـ بيَّا أو لـ شباكا، ولازال علماء الآثار فى حالة عدم يقين حول الموضوع. بمجرد أن اعتلى العرش وأصبح ملكاً وجد نفسه يواجه أزمة تمثلت فى الغزو الأشوري القادم من شمال العراق للأراضي الممتدة على ساحل البحر الأبيض المتوسط. أحس شبتاكا بأن أرضه أصبحت مهددة، بالتالي ضم قواته مع ملوك اسرائيل والأقاليم المحيطة بهدف محاولة وقف الزحف الأشوري. بل أنه أرسل طالباً المزيد من القوات لجيشه من الوطن، أى من كوش، ونصب تهارقا (ابن أخيه) قائداً للجيش. ورغم أن جيش شبتاكا لم يتمكن من هزيمة الأشوريين، فإن الغزاة اضطروا للتراجع عندما ألم بجنودهم مرض أدى الى موت العديد منهم. أدى ذلك الى انقاذ مصر. توفى شبتاكا غالباً فى مصر. دفن فى جبانة الأسرة مع أسلافه فى الكرو بالقرب من نبتة. للمزيد من المعلومات
تهارقا 690- 664 ق.م.
كان تهارقا أحد أبناء بيَّا وغالباً ما كان شقيقاً لـ شبتاكا. طلب شبتاكا من تهارقا تولي قيادة الجيش وهو لازال فى سن العشرين. كان تهارقا محارباً عظيماً وخاض غمار العديد من المعارك ضد الأشوريين. عندما توفى شبتاكا، أصبح تهارقا ملكاً وتم تتويجه فى مصر. مع أن تهارقا لم ير والدته منذ أن كان صغيراً، لكنه أكد على ضرورة حضورها مراسم تتويجه. تحصل الآثاريون على الكثير من المعلومات من نقوش حجرية تم العثور عليها فى كل من السودان ومصر. وقد كتب أعداؤه الأشوريون عنه أيضاً, وذكر مرتين فى الكتاب المقدس الذى سماه ترهاقا (وهو النطق الخاطئ الذى نال شيوعاً ووجب تصحيحه كما نوهنا فى الصفحة الرئيسة).
فى حوالي 684 ق.م. ارتفع منسوب النيل خلال فيضانه السنوي بصورة غير معهودة من قبل. وقد جلب ذلك محصولاً استثنائياً انعكس ايجاباً على ثراء المملكة. أمر تهارقا بتشييد العديد من المشروعات، وأعاد مجدداً بناء العديد من المعابد. كانت السنوات الأولى لحكمه قد شهدت ازدهاراً هائلاً، لكن السنوات الختامية شهدت كوارث. ففى حوالي 671 ق.م. بدأ الأشوريون فى شن الهجمات على مصر بصورة متكررة سنوياً. فى البداية حققت قوات تهارقا انتصاراً فى المعارك، لكن الأشوريون سرعان ما تمكنوا من السيطرة على هجمات القوات الكوشية-المصرية. احتل الأشوريون ممفيس وأسرت قواتهم زوجة تهارقا وابنه. تراجع تهارقا الى نبتة حيث توفى هناك فى سنة 664 ق.م. ودفن فى جدبانة جديدة أنشأها فى نوري. بلغ ارتفاع هرمه 150 قدماً وكان الأكبر من بين الاهرام التى شيدت فى كوش.
ده كان الجزء الاول وانتظرو الجزء التانى
فى رحلة الى التاريخ النوبى
اقدم لكم ملوك وملكات كوش
أواوا 1850 ق.م.
هو أقدم ملك كوشي معروف لنا بالاسم. عثر علماء الآثار على اسمه مكتوب بالحبر على أجزاء من تمثال فخاري مهشم لأسير مقيد. صنع المصريون التمثال فى حوالي 1850 ق.م. وهشموه عن قصد. اعتقد المصريون أنه فى حالة صنع مجسد للعدو، وكتابة اسمه عليه، ومن ثم تهشيمه، فإن ذلك سيلحق به الأذى أو يقتله عن طريق السحر. ورغم أننا لا نعلم شيئاً عن أواوا، فإنه قد سمي "حاكم كوش". لا بدَّ وأنه كان بلا شك أحد الملوك الكوشيين الأقوياء الذين حكموا فى كرمة عندما شيد المصريون قلاعهم فى النوبة السفلى. غالباً ما يكون جنود أواوا قد شنوا هجوماً على المصريين، ولذلك فقد رغبوا فى ايذائه - عن طريق السحر، طالما أنهم كانوا عاجزين عن الحاق الأذى به فعلياً. للمزيد من المعلومات
الارا 790- 760 ق.م.
هو الملك الأول المعروف من ملوك مملكة نبتة. بعد سنوات عديدة أعقبت وفاته، تضرع الملوك الى الإله آمون بأن يهبهم عمراً مديداً وحكماً مزدهراً مثل الذى وهبه الى الارا. نعلم من النقوش أنه أصبح ملكاً بعد صراع مرير مع منافسيه، وأنه كرس نفسه لعبادة آمون. يعتقد علماء الآثاريون أن النقشين الذين تم الكشف عنهما فى معبد آمون فى كوة "الواقعة على الضفة الشرقية لمدينة دنقلا العرضي"، ينتميان الى الارا. يشير النقشان الى أنه حكم على الأقل لمدة 23 سنة. ويرى الآثاريون أنه سيطر على كامل النوبة العليا وجعل من مدينة نبتة (جبل البركل) عاصمة دينية لمملكته. للمزيد من المعلومات
كاشـتا 760- 747 ق.م.
أصبح كاشـتا ملكاً بعد الارا وكان أخاً له فى الغالب الأعظم. نجح فى مد حدود كوش شمالاً حتى أسوان، الحدود الجنوبية لمصر. عثر الآثاريون على أثر بالقرب من أسوان لازال يحتفظ بصورته. فى هذا الحجر يسمي كاشـتا نفسه "ملك مصر العليا والسفلى"، وهو اللقب الذى استخدمه فراعنة مصر. وبالرغم من أن كاشـتا قد لا يكون محتملاً وصوله الى الأراضي المصرية وفرض سيطرته الفعلية عليها، فإنه والد بيَّا (بعانخي)، الذى سيقدر له غزو مصر والسيطرة عليها بعد انقضاء سنوات قليلة على وفاة والده. كان كاشـتا أيضاً والداً لـ أماني ريديس، وهى الأميرة الكوشية التى أصبحت زوجة للإله آمون فى طيبة وصارت تعرف بلقب "زوجة الإله". للمزيد من المعلومات
بيَّا "بعانخي"
أمانى ريديس 740 ق.م.
كانت أمانى ريديس أميرة كوشية وابنة للملك كاشـتا. فى حوالي سنة 740 ق.م.، وصلت الى مصر بصحبة أخيها بيَّا (بعانخي) وأصبحت "زوجة" للإله آمون الطيبي فى مصر. هناك أقلعت عن استخدام اسمها الكوشى (وهو غير معروف) واتخذت لنفسها الاسم المصري "أمانى ريديس" (الذى يعنى: ما يخلقه آمون، فإنها تهبه). وبالرغم من أنه لم يكن بمقدورها أن تتزوج رجلاً من الأحياء غير الخالدين، فانها أصبحت "الزوجة الإلهية" على مدى أربعين عاماً. كانت من حيث المرتبة فى وضع ملكة وإلهة حية. كانت مسئولة عن مصر العليا نيابة عن أخويها بيَّا وشباكا وابني أخويها شبتاكا وتهارقا. أصبحت ابنة أخيها بيَّا " شبينوت" زوجة الإله آمون التالية بعدها.
شباكا "شباكو" 716- 702 ق.م.
كان شباكا أخاً لـ بيَّا. أصبح ملكاً لكوش ومصر بعد وفاة بيَّا. غالباً ما تكون مراسم تتويجه قد جرت فى نبتة. عندما ثار أمراء شمال مصر، أعاد غزو مصر وجعل ممفيس عاصمة للبلاد. ولأن شباكا كان الملك الكوشي الأول الذى جعل مصر مقراً له، فإن الأجيال اللاحقة اعتقدت بأنه مؤسس الأسرة الخامسة والعشرين المصرية. لدى وفاته، حنط جثمانه احتمالاً فى مصر، ونقل الى آلاف الأميال جنوباً ليجد مثواه الأخير فى هرمه الصغير فى جبانة الأسرة بالقرب من نبته فى الكرو جنباً الى جنب مع أسلافه. للمزيد من المعلومات
شبتاكا "شبيتكو" 702- 690 ق.م.
شبتاكا (الذى وجد اسمه أحياناً فى صيغة شيبتكو) كان ابناً اما لـ بيَّا أو لـ شباكا، ولازال علماء الآثار فى حالة عدم يقين حول الموضوع. بمجرد أن اعتلى العرش وأصبح ملكاً وجد نفسه يواجه أزمة تمثلت فى الغزو الأشوري القادم من شمال العراق للأراضي الممتدة على ساحل البحر الأبيض المتوسط. أحس شبتاكا بأن أرضه أصبحت مهددة، بالتالي ضم قواته مع ملوك اسرائيل والأقاليم المحيطة بهدف محاولة وقف الزحف الأشوري. بل أنه أرسل طالباً المزيد من القوات لجيشه من الوطن، أى من كوش، ونصب تهارقا (ابن أخيه) قائداً للجيش. ورغم أن جيش شبتاكا لم يتمكن من هزيمة الأشوريين، فإن الغزاة اضطروا للتراجع عندما ألم بجنودهم مرض أدى الى موت العديد منهم. أدى ذلك الى انقاذ مصر. توفى شبتاكا غالباً فى مصر. دفن فى جبانة الأسرة مع أسلافه فى الكرو بالقرب من نبتة. للمزيد من المعلومات
تهارقا 690- 664 ق.م.
كان تهارقا أحد أبناء بيَّا وغالباً ما كان شقيقاً لـ شبتاكا. طلب شبتاكا من تهارقا تولي قيادة الجيش وهو لازال فى سن العشرين. كان تهارقا محارباً عظيماً وخاض غمار العديد من المعارك ضد الأشوريين. عندما توفى شبتاكا، أصبح تهارقا ملكاً وتم تتويجه فى مصر. مع أن تهارقا لم ير والدته منذ أن كان صغيراً، لكنه أكد على ضرورة حضورها مراسم تتويجه. تحصل الآثاريون على الكثير من المعلومات من نقوش حجرية تم العثور عليها فى كل من السودان ومصر. وقد كتب أعداؤه الأشوريون عنه أيضاً, وذكر مرتين فى الكتاب المقدس الذى سماه ترهاقا (وهو النطق الخاطئ الذى نال شيوعاً ووجب تصحيحه كما نوهنا فى الصفحة الرئيسة).
فى حوالي 684 ق.م. ارتفع منسوب النيل خلال فيضانه السنوي بصورة غير معهودة من قبل. وقد جلب ذلك محصولاً استثنائياً انعكس ايجاباً على ثراء المملكة. أمر تهارقا بتشييد العديد من المشروعات، وأعاد مجدداً بناء العديد من المعابد. كانت السنوات الأولى لحكمه قد شهدت ازدهاراً هائلاً، لكن السنوات الختامية شهدت كوارث. ففى حوالي 671 ق.م. بدأ الأشوريون فى شن الهجمات على مصر بصورة متكررة سنوياً. فى البداية حققت قوات تهارقا انتصاراً فى المعارك، لكن الأشوريون سرعان ما تمكنوا من السيطرة على هجمات القوات الكوشية-المصرية. احتل الأشوريون ممفيس وأسرت قواتهم زوجة تهارقا وابنه. تراجع تهارقا الى نبتة حيث توفى هناك فى سنة 664 ق.م. ودفن فى جدبانة جديدة أنشأها فى نوري. بلغ ارتفاع هرمه 150 قدماً وكان الأكبر من بين الاهرام التى شيدت فى كوش.
ده كان الجزء الاول وانتظرو الجزء التانى
سكره- نائب المديــــر العـــــــــام
- عدد الرسائل : 17
العمر : 37
المزاج : بحب سكـــــــــر
تاريخ التسجيل : 11/08/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أكتوبر 09, 2008 12:30 pm من طرف سكر
» يا من كنت حبيبى
الثلاثاء سبتمبر 30, 2008 7:53 pm من طرف سكر
» اخر رســــــــــــــــــاله
الثلاثاء سبتمبر 30, 2008 7:37 pm من طرف سكر
» لا تشتكين من القهر يابنيه
الثلاثاء سبتمبر 30, 2008 7:34 pm من طرف سكر
» شــــــــــــــبابـــــــــــــــيك
الثلاثاء سبتمبر 30, 2008 7:31 pm من طرف سكر
» عــــــــــــــهد الحب
الثلاثاء سبتمبر 30, 2008 7:27 pm من طرف سكر
» جريتها باحساس
الثلاثاء سبتمبر 30, 2008 7:22 pm من طرف سكر
» جريتها باحساس
الثلاثاء سبتمبر 30, 2008 7:13 pm من طرف سكر
» هل كلكم رجال يا معشر الذكور
الأحد سبتمبر 28, 2008 5:33 pm من طرف سكره