sokara1.yoo7.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» مقدرش انســــــــــــــــــــــــــاك
تابع من اى زمره انت I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 09, 2008 12:30 pm من طرف سكر

» يا من كنت حبيبى
تابع من اى زمره انت I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 30, 2008 7:53 pm من طرف سكر

» اخر رســــــــــــــــــاله
تابع من اى زمره انت I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 30, 2008 7:37 pm من طرف سكر

» لا تشتكين من القهر يابنيه
تابع من اى زمره انت I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 30, 2008 7:34 pm من طرف سكر

» شــــــــــــــبابـــــــــــــــيك
تابع من اى زمره انت I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 30, 2008 7:31 pm من طرف سكر

» عــــــــــــــهد الحب
تابع من اى زمره انت I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 30, 2008 7:27 pm من طرف سكر

» جريتها باحساس
تابع من اى زمره انت I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 30, 2008 7:22 pm من طرف سكر

» جريتها باحساس
تابع من اى زمره انت I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 30, 2008 7:13 pm من طرف سكر

» هل كلكم رجال يا معشر الذكور
تابع من اى زمره انت I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 28, 2008 5:33 pm من طرف سكره

التبادل الاعلاني
مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية


تابع من اى زمره انت

اذهب الى الأسفل

تابع من اى زمره انت Empty تابع من اى زمره انت

مُساهمة  سمسم الأحد أغسطس 17, 2008 4:44 am

الحلقة 17:

زمرة الذاكرين

(الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (191) آل عمران) ذكراً كثيراً قياماً وقعوداً وعلى جنوبكم في أي ساعة وفي أي وقت واذكروا الله حتى يقال مجانين واذكروا الله حتى يقال مراؤن المستَهتَرون بذكر الله الذين لا يبالون بما يُقال فيهم. هذه الزمرة العظيمة المنيرة يوم القيامة والتي هي من أقرب الزمر إلى الله تعالى مجلساً ومقعداً. قال رسول الله r: سبق المفرّدون، قالوا: من المفردون يا رسول الله؟ قال الذاكرون الله كثيراً والذاكرات يأتون حفافاً يوم القيامة يضع الذكر عنهم أوزارهم. ما من عمل يسبق الذكر كما قال r: "ألا أدلكم على خير أعمالكم وأزكاها عند مليككم وأرفعها في درجاتكم وهي خير لكم من إنفاق الورِق والذهب وخير لكم من أن تلقوا عدوّكم فتضربوا أرقابهم ويضربوا أرقابكم؟ قالوا: بلى يا رسول الله، قال: ذكر الله".

(اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ (45) العنكبوت) وذكر الله منها ما هو لسانيّ تذكر الله تعالى بلسانك تسبيحاً وتحميداً وتكبيراً وتهليلاً وهذا الذكر اللساني باب عظيم من الشرع في الكتاب والسُنّة من الأوراد المأثورة. وهناك ذكر عقلي وهم العلم كما قال r: "إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا، قالوا: وما رياض الجنة يا رسول الله؟ قال: مجالس العِلم" هذه المجالس التي تغشاها الملائكة وتنزل عليها السكينة ويغفر الله لهم هذه مجالس الذكر. إن لله ملائكة سيّاحين فضلاء يتبعون حِلَق الذكر سواء حِلَق الذكر اللساني أو العقلاني العلمي حتى يقول تعالى فد غفرت لهم فتقول الملائكة إن فيهم فلان الخطّاء جاء لحاجة فيقول تعالى وله غفرت، هم القوم لا يشقى جليسهم. ورب العالمين يقول في الحديث القدسي: أنا جليس من ذكرني، أنا مع عبدي إذا ذكرني وتحركت بي شفتاه إذا ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي وإذا ذكرني في ملأ ذكرته في الملأ الأعلى في ملأ خير من ملئه"

هكذا هم الذاكرون ذهبوا بكل خير فإذا أردت أن تكون من هذه الزمرة فلا يزال لسانك رطباً من ذكر الله وإذا تعودت ذكر الله تعالى فقد اطمأننت لأنه (الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ (28) الرعد), فحاوِل أن تكون من الذاكرين باللسان أولاً ثم بالقلب ثانياً بأن تكون من الخاشعين (الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَالصَّابِرِينَ عَلَى مَا أَصَابَهُمْ وَالْمُقِيمِي الصَّلَاةِ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ (35) الحج) ثم من الذاكرين الله بعقولهم (أهل العلم) فإذا كنت من هؤلاء الذاكرين ووصلت بالذكر إلى هذه الثلاثية: أنت ذاكرٌ بلسانك، ذاكرٌ بقلبك، ذاكرٌ بعقلك فاعلم أنك قد سبقت غيرك، سبق المفرّدون الذاكرون الله كثيراً والذاكرات اللهم اجعلنا منهم.

الحلقة 18:

زمرة التائبين

(إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ (222) البقرة) ما بالك بقوم يحبهم الله عز وجل؟ إذا أحب الله تعالى قوماً نظر إليهم وإذا نظر إليهم لم يعذبهم أبداً. هكذا هو الحال كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون وكما جاء في الحديث القدسي: لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ثم جاء بقوم يذنبون فيستغفرون فيغفر الله لهم. إن الله يحب التوبة، "إن الله يحب كل مفتّنٍ تواب" كما قال r: " إن عبداً أذنب ذنباً فقال: يا رب أذنبت ذنباً فاغفره لي فيقول الرب عز وجل: علِم عبدي أن له رباً يغفر الذنوب ويأخذ بها قد غفرت لعبدي، ثم أذنب ذنباً آخر فقال: : يا رب أذنبت ذنباً فاغفره لي فيقول الرب عز وجل: علِم عبدي أن له رباً يغفر الذنوب ويأخذ بها قد غفرت لعبدي وليفعل عبدي ما يشاء. فإذا كان العبد كلما أذنب ذنباً إستغفر وتاب إلى الله عز وجل فليفعل ما يشاء ولم يعد إلى الذنب ولكنه أذنب ذنباً من نوع آخر كما قال تعالى (إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوَءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُوْلَـئِكَ يَتُوبُ اللّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً (17) النساء) والرواية الصحيحة في تفسير قوله تعالى (من قريب) أي قبل أن تغرغر ولا أحد يدري متى يغرغر فعليك إنذ أن تسارع بالتوبة. فما عذرك يوم القيامة ان دخلت النار إن لم تأت مع هذه الزمرة العظيمة أنك بُعِثت تواباً والتائب من الذنب كمن لا ذنب له.

وقد ذكرنا سابقاً زمرة الطائعين من الزمر العظيمة، والطائعون هؤلاء يأتون يوم القيامة ولا ذنب عليهم لم يعصوا الله يوماً، المهم صحيفتهم ليس فيها خطيئة واحدة (وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا (69) النساء) تستطيع أن تكون من هؤلاء وأنت لا تدري وما عليك إلا أن تكثر من التوبة. إن رجلاً قتل مائة رجل ( يعني عملياً واحد من الناس يقتل رجلاً كل يوم) رجل قاتل سفّاح ذهب تحركت التوبة في قلبه فذهب ليتوب فمات في طريقه إلى التوبة فغفر الله تعالى له ذنوبه وبُعِث ولا ذنب عليه وقد تاب. هكذا هي التوبة العظيمة وأبواب التوبة مفتوحة إلى يوم القيامة فإذا أردت أن تكون من أحباب الله عز وجل وكنت مفتّناً فكُن تواباً. والاستغفار لا يُبقي عليك ذنب فمن قال: أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه، بُعِث يوم القيامة ولا ذنب عليه حتى ولو كان فرّ من الزحف كما قال r. اللهم إجعلنا من التوابين.

الحلقة 19:

زمرة المتحابين في الله

(وَالَّذِينَ جَاؤُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ (10) الحشر) إذا لم يكن في قلبك غلٌ للذين آمنوا فلا بد أنك يحبهم في الله عز وجل والمتحلبين في الله في ظل العرش يوم القيامة، والمتحابون في الله على يمين الرحمن وكلتا يديه يمين، سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله. ذلك الموقف الصعب يوم الفزع الأكبر ضمن الذين لا يهولهم الفزع الأكبر المتحابون في الله. هذا الحب في الله من أقوى علامات كمال الإيمان. فإذا أردت أن تعرف أن إيمانك قد اكتمل فاسأل نفسك كم من الناس تحبهم في الله لا تشتري منهم طمعاً ولا ترجو منهم نفعاً وليس لك لهم حاجة وليسوا من أهل السلطان لكي تتقرب وتتزلف لهم ولا من أهل المال لترجوه من أيديهم لا تحبهم إلا لله عز وجل. حينئذ أحصي ما في قلبك كم من الناس تحبهم من الأحياء والأموات واختر لنفسك قوماً تحبهم وتظن فيهم الصلاح وأنت لا تزكي على الله أحداً لأن أصحاب النبي r ما فرحوا بشيء كما فرحوا بقوله r: "إن الرجل ليحب القوم لا يلحقهم بعمل يُبعث معهم لحبّه لهم". قد يحب شخص ما النبي r أو آل بيته أو الصحابة أو التابعين أو الصديقين أو واحداً من العلماء المرموقين حاضراً أو ماضياً يعتقد بصلاحه الصلاح الكامل فيحبه لله ويؤدي شروط هذا الحب من الإحترام والتواضع والخير يزوره في الله ويتبادل وإياه في الله ويدفع عنه ويدعو له بظهر الغيب، هذا الإنسان تحبه لصلاحه العظيم وأنت تعلم أنك لست بجانبه أو بقربه في عمله الصالح أنت بهذا الحب تُبعث معه وتنزل منزلته ودرجته يوم القيامة. سأل أحد المسلمين رسول الله r: متى الساعة؟ قال r: ويحك وماذا أعددت لها؟ قال: ما أعددت لها كثير صلاة ولا كثير صيام إلا إني أحبك، فقال r: أنت مع من أحببت. هذا الرجل مهما بلغ لن يبلغ أدنى مستويات الرسول r لكنه نال درجة في الجنة بدرجة الرسول r بحبه لرسول الله r.

هذه القاعدة في الإسلام: إثنان تحابا في الله وافترقا لله، هذه أبواب وزمر فتحها الله تعالى لعباده لئلا يكون للناس على الله حجة يوم القيامة. ليس لك عذر إن تخلّفت عن الركب، هذا هو باب مفتوح. ألم تقرأ في التاريخ عن رجل تظنه من أهل الصلاح والمواقف الكريمة، سلطان عادل، وليّ صالح، عالم عامل بكل شروط هذا العامل فأحببته لأجل ذلك وقد لا تراه وقد لا تجتمع به وتحبه غيباً لصلاحه فتبعث معه في درجته ويا لها من درجة عظيمة! فاختر لنفسك مع أي الناس تريد أن تُبعث يوم القيامة ومع أي الناس يكتمل عملك الناقص بمجرد أنك تحبهم.

اللهم اجعلنا ممن يحب فيك ويُبغض فيك.

الحلقة 20:

زمرة أهل المساجد

(فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآَصَالِ (36) رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ (37) لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ (38) النور)

هذه زمرة أهل الله . هكذا قلنا في أول حلقات هذا البرنامج أن الله تعالى يختار لك أحسن أعمالك فيبعثك مع تلك الزمرة ويُسقِط بقية الباقي من حيث أن هذا العمل أفضل أعمالك عند الله وأنت لا تعلم ما هي أفلض أعمالك ولكن الله تعالى يعلمها (ليجزيهم الله أحسن ما عملوا). آية عظيمة تبشّر أهل المساجد الذين تتعلق قلوبهم بالمساجد كما قال r في حديث السبعة الذين يظلهم الله تحت ظله يوم لا ظل إلا ظله " ورجلٌ معلق قلبه بالمساجد". وفي الحديث القدسي :" المساجد بيوتي وعُمّارها زوّاري وحقٌ على المزور أن يُكرِم زائره. ولهذا من رأيتموه يرتاد المساجد فاشهدوا له بالإيمان لقوله تعالى (إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللّهِ مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلاَةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلاَّ اللّهَ فَعَسَى أُوْلَـئِكَ أَن يَكُونُواْ مِنَ الْمُهْتَدِينَ (18) التوبة) عندما يعمر ويُعمّر: يعمُرها بالعبادة والتعليم والذكر والإعتكاف والأذان والتنظيف وهذه من عبادات المساجد وفقهها، ويعمّرها بالبناء والصيانة، ويعمّرها بأن يفسح المجال فيها للناس (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُوْلَـئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلاَّ خَآئِفِينَ لهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (114) البقرة) وفي هذا الزمان شاعت محاربة أهل المساجد بل وإنهم يُقتلون على صلاة الفجر أو صلاة العشاء أو حِلق العِلم لأنهم متّهمون في كثير من دول العالم الإسلامي. (ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه) بينما قال تعالى (إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر) وفي قراءة يُعمِّر مساجد الله.

هكذا هي المساجد: إن للمساجد أوتاداً الملائكة خلتهم إذا غابوا افتقدوهم وإذا عادوا تبشبشوا لهم كما يتبشبش أهل الغائب بعودة غائبهم. المساجد فيها ملائكة موكلون إسمهم ملائكة المساجد يتعاقبون بالليل والنهار في صلاتي الفجر والعصر كما هو الحال في الدنيا الحرس في أبواب الملوك يتغيرون كل 12 ساعة. الملائكة في المساجد يتغيرون عند صلاتي الفجر والعصر هؤلاء يعرفون أوتاد المساجد ينظفونها، يعمرونها ويعمّرونها. قال r: " يا أبا ذر لأن تغدو إلى بيت من بيوت الله فتعلم آية من كتاب الله خير لك من أن تصلي مائة ركعة ولئن تعلم باباً من أبواب العلم خير لك من أن تعلّم ألف آية". هكذا تعمير المساجد، حينئذ أهل المساجد هؤلاء يأتون زمرة واحدة يوم القيامة من الزمر الأولى التي تدخل الجنة على صورة القمر ليلة البدر اللهم اجعلنا منهم وإياكم.
سمسم
سمسم

عدد الرسائل : 49
تاريخ التسجيل : 12/08/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى