معجزه حقيقيه من رب العزه لنصره النبى صلى الله وعليه وسلم

(بسم الله الرحمن الرحيم)
اللهم صلى على سيد الأولين والأخرين أشرف الخلق سيدنا (محمد)عليه أفضل الصلاه وأتم التسليم
اليوم أقولها (أشهد أن لاإله إلا الله وأشهدو أن محمدا رسول الله) نعم واجب على كل مسلم ان يقرأ هذا القصة لكى تكون
درسا لكل مسلم تعالوا معى نعيش معا مع قصة حدثت بالفعل مع شاب أراد به الله عزه وجل نصره الإسلام لكى يعرف كل مسلم غافل عن صلاته او عن أمور دينه او لكل من كان يحارب رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاه والسلام
أخى المسلم هذه القصه حدثت بالفعل وحدثت لها ضجة فى قنوات التليفزيون الدينيه وصاحب هذه القصه يعيش الأن فى
السعوديه أردا به الله خيرا شاب من عائله مشهوره من جنوب صعيد مصر
(القصة هى )
شاب نشأ على دين غير الإسلام من عائله ثريه جدا وكان مدلل وكان متزوج وله طفلين الأن. كان هذا الشاب يشرب الخمر ويعيش حياه الشاب الثرى المدلل من قبل والديه وكان يعمل بتجاره أبيه وكان يدرس بكليه دنيه غير إسلاميه
كان هذا الشاب يسافر وراء سيارات الشركه التابعه لشركه أبيه من اسوان إلى القاهره لمباشرة عمل سير السيارات وفى احدى المفارق الطريق وبى التحديد مفارق الأقصر على الطريق الصحراوى حدث لهذا الشاب معجزه وهى كان الشاب
دائم الشرب وكان يقود سيارتهم الملاكى ويسير خلف سيارتهم النقل وعند هذا المفارق وقع حادث لى سيارة بيجو كان
يقودها مهندس مسلم وكانت زوجته بجواره وكان يجلس إبنهما طفل صغير عمرهو أربعه سنوات فى هذا المفارق إنقلبت سياره المهندس وأتت سياره نقل ثقيل أنعطفت فوق سياره المهندس ايضا ذهب هذا الشاب مثله كما هو مثل الكثيرين بإستخراج كل من بداخل السيارة الملاكى وكان هذا الشاب الوحيد هو كانت ديانته غير مسلم وكل الحاضرين كانوا مسلمين علشان ذلك بنقول معجزه حقيقيه فى شهود عيان على ذلك قام هذا الشاب بإستخراج الجثث من السياره ووجد نصف سفلى لطفل صغير موجود بين الكرسى الأمامى والكرسى الخلفى السفلى فقط وذهب هذا الشاب بحثا عن النصف العلوى لطفل وفى لحظه قامت سيده من متوسطه العمر كانت واقفه من احدى السيارات على الطريق على ضوء
السيارات لأن الطريق كان مغلق تماما حدث لهذه السيده حاله هسيتريا من الصراخ وكانت تشير بيدها على جانب الطريق
بجوار الجبل وذهب هذا الشاب ال مكان اشارة السيدة وأحضر النصف العلوى لطفل وألصق النصفين بعضهما ببعض
ماذا كان يحدث يا أمه الحبيب صلى الله وعليه وسلام فتح الطفل عينيه وأنطق الشهادتين (أشهد ان لا إله إلا الله أشهد
أن محمدا رسول الله) وأغلق عينيه كإنك يأخى المسلم وأنت الذى أغلقتهما بيدك وجلس كل ما كان واقف وشاهد هذا
فى حاله زعر شديد لمن كانت هذه الرساله هل لأخوته المسلمون أم لأخونا الغير مسلم وتوالت حياته كأنه لم يكن
وبعد ثلاثه أيام أتى إليه رؤيات فى المنام الرؤيات تأتى له كما وصف للعلماء اجمعوا إنه رسولنا الكريم صلى الله وعليه وسلم الرؤيه كان يأتى له رسول الله صلى الله وعليه وسلم ويعطيه شيئ من نور ألا وهو القران الكريم جائه أكثر من
من مرة وكان يخاف منه ويرفض أن يأخذ المصحف من يد رسولنا الكريم صلى الله وعليه وسلم وفى يوم أخذ لوحده
قام باحثا عن الحقيقه داخل كليته الدينيه الغير مسلمه عن الحقيقه الذى لا يعلمها ووقع فى يده بعض من الكتب ونسخه
بخط اليد للكتاب الدينى الأخر ووجد أن كل الأنبياء هم ما إله رسول وأب الأنبياء هو رسولنا الكريم صلى الله وعليه
وسلم أخى المسلم أقسم بالله العظيم إنى أختصر لكم لكي لا تملوا منى لكن هذا القصة تشيب رأس كل مؤمن وبعد ذلك
يا إخوانى منَ الله عزه وجل جلاله على هذا الشاب منه الإسلام وأعلن إسلامه تاركا أهله وماله وأولاده وذهبا لإسلامه
وكرم الله هذا الشاب إنتهى من إستخراج أوراقه وهو كان يذل من الكل إذا كان من أهله او من بعض الأخوه المسلمون
لدرجه أحد الأخوه المسلمون كان يحتاج للمال باع هذا الشاب وهو نائم فى أحد المساجد وهو مسجد سيدنا الحسين
وكرم الله عزه وجل وحلم هذا الشاب بإنه نائم فى الكعبه الشريفه بعد ما قال لبعض الأخوه المسلمون حلمت إنى نائم فى الكعبه الشريفه جاءت له دعوه من السعوديه بالعمره وبعد قدومه من العمره جاءت له رؤيه أخره بإن رسول الله
صلى الله وعليه وسلم كان فى يده كوب من اللبن وسقاه له كله إجمع العلماء المصرين بأن سيحفظ القرءان الكريم
فى وقت قليل وبالفعل تم حفظه أرجو يا أخوتى أكون وصلت لكم الأمانه الذى عرفتها اعلم ان كل راعى مسئول عن رعياه أفيق يأمه الإسلام يحدث مايحدث ونفيق بعض فوات الأوان وصيه هذا الشاب بأن ندعو له بحسن الخاتمه
لأنها أمانه يارب أكرمه حسن الخاتمه وأكرمنا معه وإجعل كل مسلم من أهل الفلاح نعم حى على الفلاح
ويكرمنا وإياكم خير الجزاء
والسلام على من إتبع الهدى ومنهج نبينا
(سيدنا محمد عليه أفضل الصلاه والسلام سيد الأولين والأخرين )